بنك ظفار يحتفي بالعام الدراسي الجديد من خلال حملة "أهلًا بالمدارس"
جوائز نقدية مجموعها 500 ريال عماني (10 فائزين/ 50 ريال لكل منهم)
تبرع من خلال تطبيق بنك ظفار لإحداث الفارق في حياة الطلاب الأكثر حاجة للدعم
تزامنًا مع العام الدراسي الجديد، أطلق بنك ظفار عن حملة "أهلًا بالمدارس"، والذي يترجم أهتمام البنك ودعمه لطلبة المدارس الذين يمثلون أحد أهم الفئات في المجتمع بالإضافة إلى الكادر التعليمي.
وفي تعليقه على ذلك قال الفاضل عزيز بن سليمان الحراصي، رئيس التسويق والاتصالات التجارية ببنك ظفار: "يسرنا أن نتقدم بالتهنئة الخالصة لجميع الطلبة والكادر التعليمي بمناسبة العام الدراسي الجديد متمنين لهم عامًا دراسيًا حافلًا بالعطاءات ومكللًا بالإنجازات، وبهذه المناسبة فإننا ارتأينا أن نتفاعل مع المجتمع من خلال مسابقة "أهلًا بالمدارس" ونتيح لهم فرصة الفوز بجوائز نقدية قيّمة، كما لا ننسى أن ندعو أفراد المجتمع إلى التبرع من خلال تطبيق بنك ظفار لإحداث الفارق في حياة الطلاب الأكثر حاجة للدعم".
ومن خلال الحملة يدعو بنك ظفار أفراد المجتمع إلى المساهمة في إحداث الفارق الإيجابي في حياة الطلاب وذلك من خلال التبرع عبر تطبيق بنك ظفار، كما ودشن البنك مسابقة على حسابه عبر الانستجرام، حيث انطلقت في 26 أغسطس وتستمر حتى 31 أغسطس 2022، ويجب على المشاركين متابعة صفحة بنك ظفار على الانستجرام (https://www.instagram.com/bankdhofar/)، وعمل منشن لـ 3 حسابات للحصول على فرصة الفوز بجوائز نقدية قيّمة، وبنهاية فترة المسابقة سيتم اختيار 10 فائزين عشوائيًا.
ويعد بنك ظفار أحد البنوك الرائدة في المنطقة، إذ يقدم خدمات مصرفية متكاملة لزبائنه من الشركات، والأفراد، وكذلك خدمات التمويل التجاري، كما يعمل على تلبية احتياجات الزبائن من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية في عالم الصيرفة والبنوك، كما ويحرص البنك على تشجيع الابتكار وإثراء التجربة المصرفية للزبائن عبر المنتجات والخدمات المبتكرة، علاوة توظيف أحدث وسائل التكنولوجيا العصرية، كما يسعى البنك لتحقيق رؤيته وتنفيذ استراتيجيته التشغيلية الشاملة والتي تتمحور حول تقديم أفضل تجربة مصرفية للزبائن من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية في عالم الصيرفة والبنوك، وقد مكن ذلك بنك ظفار من تصدر قائمة أفضل البنوك في المنطقة. كما يسعى البنك إلى التواصل المستمر مع زبائنه من خلال القنوات المختلفة بما فيها حسابات التواصل الاجتماعي.
